The Demon Lord's Divine Harem - الفصل 14

Previous
صفحة العمل
Next

: أسر أولى الڤالكيري: عذراء الرعد ضد طقوس استدعاء المجسات

: مع إخضاع فالماريا، حاكمة الحرب، بدأ جيشها الحاكم بالترنح.

: ارتجفت السماوات. وشعرت محارباتها الڤالكيري—محاربات السماء اللاتي كن منيعات يومًا ما—بصدى هزيمتها عبر رابطهن المقدس.

: وكانت أولى الساقطات... هي الأكثر غطرسة بينهن.

: > [الهدف: أستريد – قائدة ڤالكيري الرعد]

: [الحالة: غير مفسدة. نوع القتال: نصل البرق. الانجذاب: الإنكار + الألم. حالة العذرية: مختومة بالفولاذ]

: [بدء طقوس جديدة: استدعاء المجسات – تمكين مسار الإخضاع القسري]

: [الهدف: التقييد، والكسر، والإنجاب]

: أستريد – فالكيري الرعد

: هبطت في قلب عاصفة.

: شعرٌ كصاعقةٍ بيضاء، وعينان تشعان برودةً وغضباً. جُبِلَ جسدها كسلاحٍ إلهي: خصرٌ نحيل، وعضلات بطنٍ مصقولة، وفخذان خُلقا لسحق الجماجم—أو للالتفاف حول قضيب.

: أزَّ درعها بالبرق، وتلألأ رداؤها المنسوج من سُحُب العاصفة.

: لكن، ما الذي أسرَ نظر كيم دوكجا؟

: أردافها المستديرة المشدودة المغلّفة بدرعٍ حاكم عالي القَصَّة، وابتسامة متعجرفة تكاد تصرخ: "لن تضاجعني أبدًا."

: "أوه،" تمتم وهو يداعب قضيبه.

: "قُبِلَ التحدي."

: ---

: دائرة الطقوس – قاعة استدعاء المجسات

: فعّل كيم دوكجا ختمًا شيطانيًا عتيقًا، ليُحَوِّلَ أرضية الكاتدرائية الفاسدة إلى حفرة استدعاءٍ رطبةٍ ونابضة.

: اندفعت عشرات من مجسات الخراب من الأسفل—زوائد دهنية، سميكة، ومرنة يقطر منها سائل أسود، وتنتهي بماصّات حساسة.

: سخرت أستريد.

لن يلمسني هذا القذر—

: لكن كلماتها تلاشت حين التف مجس حول كاحلها، ثم معصمها، ثم عنقها.

[تقييد المجسات: 45%... 68%... 100% تم الإحكام]

[تفكك الدرع]

[الكشف: نهود بحجم F، عضلات بطن مشدودة، شق عذري حليق ينبض برفض كهربائي]

: 🐙 انتهاك المجسات – كسر الصاعقة

: رفعتها المجسات في الهواء، مباعدة بين أطرافها، ومؤخرتها للأعلى، ووجهها متورد.

اتركني—!

: انزلق أحدها عبر حلمتيها، تداعبها الماصّات، مرسلةً شرارات من اللذة الكارهة عبر أعصابها الحاكمة.

: تسلل آخر بين ساقيها، يلعق طيّاتها بدقةٍ مبتلة.

: «آه—لا—!! أنا—أنا لا أريد هذا—»

: لقد خانها فرجها المبتل.

: اقترب كيم دوكجا، قضيبه يلمع، وعيناه تتوهجان.

: «ستكونين مانعة الصواعق خاصتي الآن، آستريد.»

: ودفع قضيبه في فرجها المتلوي تمامًا في اللحظة التي غاص فيها مجسٌّ في فمها.

: ششششششششش—!!

: صرخت، واختنقت، وبلغت ذروتها على الفور—جسدها كله يتشنج.

: > [تم الاستيلاء على عذرية الرعد]

: [محفز النشوة: إفراط الألم × الإنكار ناجح]

: تأثير الحالة: هالة البرق مختومة عبر رون الرحم

: تكاثر متعدد الثقوب - مجسات وقضيب معًا

: بينما كان كيم دوكجا يدفع بعمق وسرعة في فرجها المرتجف، قامت المجسات بما يلي:

: سَدَّت مؤخرتها، ضاخةً وحلاً أسود في الداخل

: التفَّت حول نهديها، عاصرةً حليباً من قنواتها المقدسة

: فتحت فمها عنوة، ومارست معها الجنس الفموي بعمق بينما كان لعابها يسيل

: أنَّت أستريد كالحيوان، وشرارات البرق تتطاير من أطراف أصابعها.

: تدفقت. صرخت. بلغت النشوة مجددًا.

أستريد: 3 هزات جماع. تقدم الانهيار العقلي: 87%

: جذبها كيم دوكجا للأسفل، وقبَّلها بعنف، ثم دكَّ رحمها بوضعية تزاوج كاملة بينما أمسكت المجسات بساقيها مفتوحتين على اتساعهما.

خُذيها، أيتها العاهرة السماوية—خُذي بذرة حاكمك!

انفجر بداخلها.

: > [تأكيد الامتلاء - تم الاستيلاء على رحم الرعد]

: [سمة جديدة: أم العاصفة - سيتحكم أطفالها بالطقس وسحر الطاعة]

: [ولاء أستريد: أقصى حد - تشتهي الآن التزاوج بمساعدة المجسات]

العواقب - فالكيري الرعد تغدو عبدة للمني.

استلقت على أرضية الطقوس، مغطاة بوحل الخراب والمني الطازج، ترتعش وتبتسم بلطف.

أنا... لقد كرهتك... والآن أحتاجك بداخلي... كلما هبّت العاصفة...

ربّت كيم دوكجا على رأسها.

أنتِ أول فالكيري. تبقى ست أخريات.

Previous
صفحة العمل
Next